استكشف. تعلم. نم.
التصنيف السعودي للمهارات.

توفر هذه المنصة تصنيفاً ناضجاً ومحدّثاً، تم بناؤه ليعكس سوق العمل الحالي.

تصنيف المهارات هو نظام حي يتطور مع سوق العمل. فمع تحول الصناعات، وظهور تقنيات جديدة، وتغير احتياجات القوى العاملة، سيستمر التصنيف في النمو والتكيف. وهو مصمم لالتقاط هذه التغييرات من خلال دعوة المدخلات من جميع أصحاب المصلحة - سواء كنت صاحب عمل، أو معلمًا، أو صانع سياسات، أو باحثًا عن عمل. تساعد رؤاكم في ضمان بقاء التصنيف دقيقًا ووثيق الصلة ويعكس متطلبات المهارات في العالم الحقيقي.

تَتَضَمَّنُ كل مهنة مدرجة خيار تقديم الملاحظات من خلال آلية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، مما يسهل مشاركة الاقتراحات، وتحديد الثغرات، أو التحقق من صحة صلة المهارات. تساعد رؤاكم في ضمان بقاء التصنيف دقيقًا وحديثًا ومتوافقًا مع واقع سوق العمل.

يعتمد التصنيف على التصنيف السعودي الموحد للمهن (USOC أو SSCO)، الصادر عن الهيئة العامة للإحصاء، مما يوفر أساسًا وطنيًا قويًا. وبناءً على ذلك، تم توسيع التصنيف وإثراؤه من خلال دراسة أفضل الممارسات الدولية في تصنيف المهن والمهارات - بما في ذلك الأطر والمبادئ التوجيهية التي طورتها المؤسسات العالمية الرائدة مثل منظمة العمل الدولية (ILO) والبنك الدولي.

ولضمان الملاءمة العالمية والتطبيق المحلي على حد سواء، فإنه يدمج المعرفة الدولية بالمهارات والمهام والمؤهلات مع رؤى من أنظمة التعليم الوطنية وبيانات سوق العمل. وقد لعب عمل مجالس المهارات القطاعية دورًا حيويًا في توطين الإطار، ومواءمته مع احتياجات القوى العاملة الفعلية عبر القطاعات.

١. توفير لغة موحدة لترميز وتوصيف المهارات على المستوى المحلي أو الإقليمي أو الدولي.

٢. بناء البنية التحتية المتكاملة لنظام المهارات واستخداماتها في تخطيط القوى العاملة وتطويرها

٣. حصر جميع المهارات في سوق العمل السعودي وتسهيل معالجة بياناته وإعداد آلية للتحديثات المستقبلية.

٤. تعزيز رحلة النمو الوظيفي المستمر والمسارات المهنية لكافة قطاعات سوق العمل

٥. تحديد فجوات المهارات وضمان توافق نتائج التعليم والتدريب مع احتياجات سوق العمل الحالية والمستقبلية